نساء في الصدارة
السلام عليكم
لايختلف اثنان علي انه ليس من العدل في شييء سن القوانين لحماية القوي من الضعيف..
فسلاح الضعيف يقتصر علي كلمات تجعله يزيل الضغط والهم عن قلبه، بعد ما ينهك من حمل الاثقال وينكسر خاطره وتحبط آماله..
فليجأ الي اضعف وسيلة في التعبير من أجل استرضاء شعوره بكلمات لاتخلو من حماقة المظلوم !
مطمئنا تحت مظلة الحريات الفردية التي تنص عليها كل المواثيق الدولية ...
كان لي أمس الخميس 11 نوفمبر 2021 صحبة فريق كبير ضم سفير موريتانيا بتونس وبعض أعلام أطر القطاع ذوى الصفة و الصلة و رئيس اتحاد الكتاب و الأدباء الموريتانيين و ممثلين من اتحاد الناشرين و الفنانين شرف المشاركة بفعاليات افتتاح معرض تونس الدولي للكتاب تلبية لمبادرة كريمة من وزارة الثقافة التونسية باستضافة موريتانيا كضيف شرف.
العالم يتلون في انتخاب القيادات ونحن جزء منه فلنستعد جميعا ! هذا هو ما أفرزته انتخابات الثلاثاء الماضي في الولايات المتحدة الأمريكية
People of color made history on election night bringing more diversity in leadership in some biggest cities in US and also in some states...
الحرب لا خير فيها وأفضل ما فيها هو نهايتها والتاريخ يعلمنا أن الحروب تبدأ عندما تعتقد الحكومات أن ثمن العداوة رخيص ! ولكن من المنثور أيضا أن السياسة حرب باردة والحرب سياسة ساخنة !
يكفي من الفوضى في منطقتنا ما هو واقع في شمال دولة مالي ولا نريد أن يتطور صراع النفوذ بين إخوتنا وأشقائنا في المغرب والجزائر إلى حرب أخرى لن تعود بأي فائدة على أي طرف بل ستسنتزف موارد كان الأجدى بها أن توجه لمعركة التنمية وتحسين ظروف المواطنين في كلا البلدين.
لا يمكن للتحالف وتواصل، وصمب تيام والصواب ، وكذلك آمادو جوب، أو التكتل ، ولا حتى بيرام وصار، وولد بربص ، وولد حنن، وولد هارون وبقية الاحزاب والمنظمات والمدونين في الداخل والخارج، لا يمكنهم جميعا الحديث إلا عن الوحدة الوطنية، والعبودية والفساد وحقوق الانسان وحرية التعبير وحرية الصحافة والإرث الانساني و قانون الانتخابات وحياد الإدارة وعدم استخدام مواردها، فضلا عن فصل السلطات وإعادة غرفة الشيوخ وآلية الانتخابات القادمة و التنديد بالعنصرية والقبلية وا
السلام عليكم
فخامة الرئيس
عندما رأيت هذه الاوجه تتصدر قائمة المدعوين للمشاركة في الحوار المرتقب ....فقدت توازني في المشي علي حبل الامل . وسقطت في واد من الحيرة والاستفسار!!
ولا اظنني وحيدا في ذالك .
مبدأ الحوار أو الشورى مبدأ ديموقراطي راقي فلا أحد يعرف الحقيقة المطلقة ونصف عقلك عند أخيك ومن يريد أن لا يندم فليستشر الآخرين وهكذا في كل بقاع الأرض...
السلام عليكم
فخامة الرئيس
ان كل من يهتم بشأن هذا البلد يوافقكم الرأي بخصوص ان إنجاز الحكومة دون المأمول ...و لم يصل بعد الي تطلعات هذا الشعب الذي لايرفع سقف المتطلبات عاليا ويرضي بالقليل ..!
ولكن البعض ينتابه الفضول ويتسائل كيف تحتفظون بمن كان أداءه دون المأمول..؟ وبشهادة منكم !
فقياس مسافة الوصول الى ما تتطلعون اليه يتقاطع مع طموح هذا الشعب.
مررنا في مسيرتنا السياسية بمراحل عدة وصلت فيها الأزمات إلى ذروتها، وكانت النخبة السياسية في أغلب تلك المراحل قادرة على تصريف أزماتها عبر سلسلة من الحوارات الثنائية والجماعية. لم تكن النتائج في حدود المتوقع، وكانت المآلات سيئة في الغالب، لكنها دائما أعطت الانطباع بأن بإمكاننا تجنب الانفجارات التي حدثت أحيانا نتيجة غياب الحد الأدنى من الاستماع المتبادل.