تقدير وتكريم لقائد استثنائي ذي مردودية واقعية ملموسة

الآميرال البحري "اللواء البحري : محمد شيخنا الطالب مصطف

خبير دولي في الشؤون البحرية، وقائد سابق للمندوبية لمراقبة الشواطئ البحرية، وقيادة الأركان الخاصة.

وقائدا لأركان البحرية الوطنية .

1—- التميز الأكاديمي والمهني:

- تفوّق في مراحله التعليمية، وخاصة في البكالوريا الفنية "T"، مما أهله لخوض مجال التخصص الدقيق.

- تميّز خلال تكوينه العسكري والأكاديمي في **الأكاديمية البحرية ببريست (Brest) بفرنسا ، وهي من أعرق المؤسسات البحرية عالميًا.

- حصل على اعتراف دولي كـخبير في الأمن البحري ، وأصبح مرجعية معتمدة في المجال، مما عزز مكانة بلاده في المحافل الدولية.

—2 القيادة الفعّالة والإنجازات الميدانية:

3- تطوير البحرية الوطنية:

- قام بتحديث وتجهيز البحرية بأحدث المعدات، مما رفع من كفاءتها العملياتية.

- عزّز التعاون مع الشركاء الاقتصاديين والعسكريين، وحظي باحترام القادة الأوروبيين لنزاهته وكفاءته.

4 —الحزم في الرقابة البحرية:

- اشتهر بتشدده في مراقبة الشواطئ ومحاربة الأنشطة غير المشروعة (مثل التهريب والصيد غير القانوني)، مما ساهم في تعزيز الأمن الوطني.

5– الدور الاجتماعي والسياسي الإيجابي:

- كان له تأثير مباشر في ترشيح شخصيات وطنية بارزة، مثل البعض من عمداء مدن الحوض الغربي وعمدة النعمة المركزية (2018) .

- ناصر العدالة المجتمعية وسعى دائمًا لرفع الظلم عن المواطنين، فاكتسب تقدير جميع مكونات المجتمع الموريتاني.

6–السمعة والنزاهة:

- —- تكنوقراط بعيد عن التجاذبات: يرفض التخندق السياسي أو الظهور الإعلامي المُفرط، ويتمسك بالمهنية والموضوعية.

- محبوب من الأغلبية : نظرًا لصدقه، ووضوحه، وانحيازه للوطن دون مصالح ضيقة.

- - مقنع للجميع: يمتلك حجّة قوية وقدرة على إقناع مختلف الأطراف بأفكاره التطويرية.

التوصية:

نظرًا لخبرته الواسعة ونزاهته المثبتة، ينبغي للقيادة الوطنية أن تعتمده مرجعية رسمية في تخصصه ، وتستفيد من خبرته في وضع الاستراتيجيات البحرية والأمنية، لضمان استمرار التطوير ومواكبة المعايير الدولية.

هذا القائد نموذجٌ نادر يجمع بين الكفاءة العلمية، والقيادة الحازمة، والتأثير المجتمعي الإيجابي ، مما يجعله أهلاً للتكريم والاستفادة من خبراته على المستوى الوطني والدولي.

بتاريخ :16/08/2025

عالي أماهنه / المحقق الإعلامية

ر. م/ الحقيقة فقط 

18 August 2025