اليوم جاء الشخص المنصف الذي يخاف من الحساب والعقاب خوفا حقيقيا

هنيئا لصاحب الفخامة على ترسيمه للموظفين التي كانت تمارس عليهم العبودية الوظيفية

وهنيئا لحكومة معالي الوزير الأول المختار أجاي ،كما أهنئ الدكتور المدير العام لصوملك لبروفيسور سيدي سالم ، الذي بادر في أول وهلة في تسوية ملف العمال الغير الدائمين بشركة الكهرباء صوملك ، الذين ترتكز عليهم المؤسسة ، وتعرضوا للكثير من الإهمال من طرف المدراء الذين تعاقبوا على المؤسسة السابقين ، الهدف عندهم الإهتمام بالفوترة والصفقات ، وخدمة المقربين من الرؤساء السابقين فقط

اليوم جاء الشخص المنصف الذي يخاف من الحساب والعقاب خوفا حقيقيا،

يبات يبكي خوفا من تحمل المسؤولية ويصوم يوم الإثنين والخميس ، ولايعتمر ولايحج من ميزانية المرفق ، وبعيدا عن المخنثين وموروات والبعض من الإعلاميين والمدونين ،

وحتى الوزراء والبعض من الوزراء السابقين لا يجالسهم ، الدكتور سيدي يكره الكذب وعدم الوطنية ،وأسلوب أستغلال النفوذ ،

ويحب الجدية والصرامة والإستقامة ، ويقدر من يحافظ على الإستقامة الدينية والإلتزام العملي

من صفحة المدير الناش رلمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن