ولد اماهن: ما أنجزه الدكتور مولاي محمد لقظف للبلد لم ينجزه أي وزير أول من بداية التأسيس حتى الساعة

إخوتي أعلموا أن ما أنجزه الدكتور مولاي محمد لقظف للبلد ،لم ينجزه أي وزير أول من بداية التأسيس حتى الساعة ،
إخوتي أعلموا أن ما أنجزه الدكتور مولاي محمد لقظف للبلد ،لم ينجزه أي وزير أول من بداية التأسيس حتى الساعة ،
رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني "رئيس محاربة الفساد بطريقة جدية ، وليست شعار كما يريد البعض ويتحداها بدعم الأطر الفاسدة على فسادها ،وهذا السلوك تحدي لإرادة السيد ألرئيس في تغيير العقليات والمسلكيات الفاسدة، وتغييرها نحو نبذ المفسدين من طرف قبائلهم وجهاتهم وأحزابهم السياسية ،وعدم تعيينهم خوفا من نشر ثقافة الفساد في مجتمعنا مستقبلا ،الآن بدايةً تأسيس جمهورية المواطنة خالية من العقليات الفاسدة والمسلكيات أيضا الفاسدة،
بدأت خطط الإصلاح وتسوية المطالب تجد الأمل في تسويتها وتحقيقها من خلال الإرادة التي أعلن عنها رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني في تعيين معالي الوزير الأول المختار أجاي، وكان أختيار السيد الرئيس للوزيرالمشهور له بمحاربة الفساد والرشوة وتسوية الملفات العالقة ، اليوم أصبح الكل يطمئن على مستقبل هذه المأمورية بوجود منسق وطني للعمل الحكومي ولايتهرب من معالجة تسوية الملفات الكبرى والصغرى التي تخدم الشعب الموريتاني ، صبيحة اليوم أستقبل معالي الوزير الأول
لاتوجد أي أزمة سياسية، حزب الإنصاف وحده يمتلك أغلبية مريحة في الجمعية الوطنية ، بالإضافة إلى أحزاب الأغلبية المنضبط منهم لدعم حكومة السيد الرئيس محمد الشيخ الغزواني التي ينسقها معالي الوزير الأول المحنك سياسيا المختار أجاي ، ومن أكبر المسيرين بالبلد كما قال معالي الوزير الأول محمد ولد بلال أه يمتلك خبرة وتجربة ومعرفته للموظفين تضمن له التضاعف في النجاح ، وكان المشرف على نجاح البرلمانيين والعمد بحزب الإنصاف ، وكان المخطط لتنظيم الأغلبية وتماسكها ،
برهن الرئيس زين العابدين ولد الشيخ بأنه رجل أعمال لكل الوطن ، ولايقزم نفسه في ولاية معينة ، وفي فترة رئاسته شنت عليه حملة شرسة عندما كان جدي حسب قول أعضاء أتحاد أرباب العمل الذين أستفادوا من تنظيم الإتحاد بطريقة محكمة ومنظمة ،وزين العابدين لم يستثمر خارج البلد ،عاني الكثير من الحملات الإعلامية من طرف زملاءه في المال لكنه على صدق فيما يقوم به من صفقات ،ويوم التنصيب أعجب الكثير في إنجاز هذا القصر في فترة وجيزة موريتانيا بحاجة إلى قصر بالمواصفات الدول
الحمد لله ، الدكتور سيدي يحي عالم بيولوجي حقيقي متدين بالدين الحقيقي ، ليس بروباكان، لم يبني القصور يؤجر حالا منزل يسدد الإيجار شهريا ، الدكتور سيدي يحي لم يتلاعب بأموال القطاع الذي كان يسيره الوظيفة العمومية ، الدكتور سيدي يحي يفهم من الدين الصافي والعقيدة الصحيحة الطاهرة خالية من الشبهات ما يفهمها أحد ، الدكتور سيدي يحي لايخيب على شخص ولايتوكل على أي شخص ،أنصفه رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني مع الكفاءة التي تميز بها ، ونجاحه الذي حققه أخيرا ف
تعيين صاحب الخبرة والتجربة والكفاءة المستمدة من 20 سنة بالمفتشية العامة للدولة عند تأسيسها ، مع تعيين المفتش المختص الإداري المالي محمد ولد عبدي ، ذلك التعيين تميزت به حكومة سيدي محمد ولد بوبكر ، ولاننسى إرجاع أموالنا من شركة واتسايد البترولية وأعترافها في تلك الفترة ، وإظهار عدم وطنية الأطر القائمة ذلك المشروع النفطي البترولي
أنتهى عهد بروباكاندا، وأستخدام الإعلاميين والمدونين لمغالطة الرأي العام ، ورئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني ، وتحويل الصفقات والإمتيازات لمن يمجده ، والتعاقد مع المدونين والإعلاميين الذين يمدحون المندوب ، وعدم العدالة في تكافؤ الفرص ،هذا المهندس الجديد شن حملة شرسة على اللوبيات التي كانت تخدم نفسها في الشركة الوطنية للكهرباء ، التي كانت تتقاضى أموالا شهرية على حساب المؤسسة ، وقد نظموا المفسدين حملة شرسة ضد الإصلاح لكن المهندس الشيخ ، كان واقفا با
من أجل إنقاذ المستقبل السياسي للبلد والحفاظ عليه من التدهور ومن التمييع السياسي يجب ترخيص حزب لوزير الإقتصاد كانّ عصمان ،وترخيص حزب للوزير عبد السلام محمد صالح ، وترخيص حزب لعبد الله ولد سليمان ولد الشيخ سيديا، وترخيص حزب لسومارى أوتوما، وتر خبص حزب لبيرام مع تغيير الإسم، وتكون التشكيلة ليست من مكونة واحدة، وترخيص حزب لأحمد ولد الشيخ سيديا المستشار، ويتم حل البرلمان بعد ذلك
مشكلة البلد من يتظاهر بالإصلاح ،وهو في الخفاء عكس ذلك ،نخبة البلد تسكت على الفساد ، وأفسدت المجتمع ، وتحولت إلى كتائب ولوبيات وميليشيات في يد أباطرة المال العام من موظفين سامين مدنيين وعسكريين ،