للأسف أحد الإخوة المدونين ، التابعين للنظام السابق، يستهدف الفريق ميسقارو ، الضابط الوطني ، المهتم بأمن سيادة البلد ، ومكافحة الجريمة المنظمة، هذا الضابط بفضله جهز جهاز أمني وطني ، كان له الفضل في تنظيم المرور وتأمين السيارات، كما كان له الفضل في رفع محاصيل الخزينة العامة للدولة، وكان الجهاز المؤسس من طرف الفريق ميسقارو مهاب من جميع ساكنة البلد الموريتاني ، وفد الحق إسم جهاز أمن الطرق بإسم الفريق ميسقارو
قريبا سيرفع الظلم عن الشاب الإخلاقي المثقف المهني، الإداري المالي بجدارة ، الذي تم ظلمه داخل الإدارة العامة للضرائب، وكان المرجعية الأساسية لأطر هذا القطاع، عندما يكون هناك أستشكال في الثغرات الضريبية ، الرجوع إلى الأخ الإداري المالي "المفتش الرئيسي موسى ولد الشيخ الصوفى، أين اليوم من أمكر به وظلمه ؟، هذا الشاب كان سبب في ثقة الإدارة العامة للضرائب من لدن الإتحاد الأوروبي، هو الذي كان يقود خلية التعاون الأوروبي الموريتاني في تبادل المعلومات الضريبي
الآن الوزراء ، بدأوا الإتصال بالأقسام والمصالح ، وهذا الإتصال يدل على تقييم مجهود الموظفين ، أصحاب القيمة المضافة على قطاعاتهم، مثل صاحب التجربة والخبرة والكفاءة لدى وزارة الزراعة في مجال تسيير المصادر البشرية، هذا الإطار الذي يدعى القاسم ولد سيدي المصطف ولد أتلاميد، منذ ما يزيد على فترة طويل ،وهوفي قسم تسيير المصادر البشرية، هذا هو الركيزة الأساسية في تسيير الوزارة بأكملها، هذا باعتراف القائمين على القطاع، وخاصة الوزير السابق اعترف لي بذلك أناشخصي
ليعلم الجميع أن أختيار العمدة محمد ولد بيها على الإشراف الملف السياسي للحوار ، كان خيار صائب ، لأنه خبيرا متميزا ، والسياسة لايطفل عليها، وقد نجح في جميع الملفات التي تسند عليه ، وهو خبير في تسيير المصادر البشرية ، والرزانة والحكمة والحنكة السياسية .
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن
الأمين التنفيذي ، والخبير المالي جدو ولد خطري، الذي تميزت فترته في هذا الفضاء بالصدق في القول والفعل، والذي ينفرد داخل المكتب التنفيذي لحزب الإتحاد بطرح جريئ أنفرد به في النقاشات غيرة على وطنه، ثم دعمه المتميز لرئيس الجمهورية برؤية واضحة ، ولأول مرة نجد شخص مقرب من رئيس حاكم ينصح بنصائح وطنية تهم الشأن العام، بدل أستغلال النفوذ لنفسه من أجل البحث عن مصالحه الضيقة والخاصة، من خلال تغريدات الأخ جدو تبين للموريتانيين أن البلد الموريتاني يحتوي على شخص
الشهادة ، بدون خبرة وتجربة وكفاءة ، ليست لها قيمة مضافة للقطاع، بل عائق لتطوير القطاع، الوزير الأول السابق الفرنسي "بيير بريكفويpiere Bérégovoy، الذي تقلد وزارة المالية، وعدة وزارات قبل الوزارة الاولى، لا يملك أي شهادة بل كانت وظائفه بالتدرج وكيل وزارة ،ورئيس قسم ورئيس مصلحة،ثم مديرا مساعدا ومديرا عاما ، إلى أن وصل منصب وزير، وقد تلقى عدة تكوينات مستمرة في الإدارة، وهذا هو السر الآن في القيادة تجسد هذا الأسلوب، وتعمم على الدوائر الحكومية، بأستخدام
الصور تتكلم ، صور "معبرة ويمكن قراءتها"، صورة مولاي يوم تنازله عن الترشح للرئاسيات ، ودعمه للرئيس غزواني، الوزير الأول د.
مبروك لتعيين الإطار المالي ، والخبير في التسيير المعقلن ، وخاصة خلال تسييره لإدارة المؤسسات الكبرى بإدارة الضرائب في فترة الإطار الوطني المختار ولد أجاي ، واختياره على إدارة ميناء أنواكشوط، هذا يعتبر رد الإعتبار لجماعة متحدون التي تحتوي على مجموعة من الأطر المتميزين في أنحاء الوطن بمكونات المجتمع ....وأنصح رئيس الجمهورية بأطر هذا التيار الجاد في الإصلاح ...
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن
ليعلم الجميع أن أفكار علي ولد أماهنه، لاتملى عليه من أي تيار أو جماعة ، بل من بنات فكره هو شخصيا، وهذا هو السر في النجاح، لقد تحررت من التعصب القبلي والجهوي منذ فترة طويلة، والتعصب القبلي والجهوي هو السبب الاساسي لأنهيار بعض الدول، ولم تستطيع حتى الآن الرجوع إلى الدولة المدنية حتى الساعة، وسيكون سبب ضعف الدولة الذي الآن بدأت للأسف تتجه نحوه ، سيكون سبب ضعف وتبقى على حالها أمام الأطماع الإقليمية، واحيطكم أنني لست مستهدف معالي الوزير الأول السابق يحي
شاب محترم وطيب وخلوق، ولايغضب ، وأنفتاحي، وسيكون واضح في التسيير وترشيد المصادر،
أطلب من مجموعة الثقافة والشباب والرياضة أن تساهم في نجاح مهمة هذا الشاب الكفؤ، الذي يملك القدرة والمؤهلات في تسيير هذا القطاع بطريقة معقلنة ومنظمة،
وسأكون عونا له حتى ينجح في المهمة الصعبةخاصة فيما يخص الإعلام ....
