رأي المحقق

يجب على رئيس الحزب الحالي أستدعاء جميع المناضلين النشطاء بحزب الإنصاف ،لكي يستفيد منهم في الطرح وفي الإنصاف،

أغلبية الأطر المدنية والعسكرية،كانت موظفة مع الأنظمة السابقة،وخاصة نظام الرئيس السابق عزيز،

لكنها تختلف في أداءها وعطاءها في المردودية على الأنظمة في الكفاءة وفي التنافس الديمقراطي،ويجب أخذ رأيها في تسيير البلد ،وخاصة الفريق محمد ولد مكت ،دائما يستخدم أسلوب "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس"

ليعلم الجميع أن قائد الجيوش العامة للأركان الوطنية،الفريق المختار ولد بله ولد شعبان ،من أنزه الضباط وأكثرهم صرامة ووطنية ومحبة للضباط وضباط الصف والجنود،ومعروف بدفاعه عن مرؤوسينه،ولايمس إعاشة الجنود …

لاحظت حملة شرسة ضده من البعض من يدعون أنهم أعداء للرجل المستقيم ، لكن السيد الرئيس غزواني يعرف الفريق جدا،يعرفه أنه مؤتمن في التسيير وله كفاءة يحسد عليها..وسينهض بالجيش الموريتاني قريبا.

رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ،يرسل رسائل واضحة بأهمية الساكنة بتامشكط التي تحتوي على مجموعة من السكان المغبونة من الشباب والنساء،وبدأ بأول نشاط بالقرب منهم بتحيته لهم

الرسالة الثانية فتح الأمل بمستقبل البلد الأقتصادي،

الرسالة الثالثةكانت تجديد الطلب لأتحاد ارباب العمل بالوفاء بعهودهم،

الرسالة الرابعة موجهة إلى المواطنين ومناضلين حزب الإنصاف وتوجيه المواطنين إلى هذا الحزب الذي لم يكتمل أربعون ليلة، والأهتمام به

إخوتي المدونين ،كونوا واضحين مع الشعب والمتلقي،كم من مرة فاز فريق أفسى أنواذيبو بكأس رئيس الجمهورية،ولم يهتفوا بأي إسم لعزيز،ولم نعرف حتى الآن أن عزيز بغربالة رئيس فريق أفسى نواذيبو،ولماذا يهتفون أيضا على زيادة كزوال،

أهنئ جميع الموريتانيين ،عن طريق هذه التهنئة التي تتميز هذه السنة بتقديري لرئيس حزب إنصاف ،الذي يعتبر رمز لتغيير الأفكار والطرح وتجسيد للدولة المدنية التقدمية..

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن 

ماهو سبب شرط رئيس الجمعية الوطنية بالإشعار،الذي يعتبر عضو بالمجلس الوطني أستحقاقا،وبحضور الفريق البرلماني للحزب بمكتبه للمؤتمر الذي غير فيه الإسم والشعار والرئيس ،ومستقبلا المكتب التنفيذي والنواب والأمين العام والسكرتيرات ومدير الديوان،فهو تغيير شامل جذري ،وسيحافظ على البعض بتعيينات بمجالس إدارة كل منهم حسب وزنه الإنتخابي،

فالرئيس الشيخ رئيس الجمعية هل الهدف اليوم من ملاحظته"يريد الضغط مستقبلا ويدخل قرن حسب المثل الحساني،

هنأت رئيس الحزب المقترح المهندس معالي الوزير ماء العينين ولد أييه ، وبعد الرسالة القوية التي حملها عن رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ،المتمثلة في الأهتمام بالشباب والنساء وسكان الريف،وسياسة الباب المفتوح،وقد نصحته أمام الحضور بأخذ جميع الإجراءات التنظيمية لإقناع المناضلين بالنهج الجديد ،حتى يلاحظ البعض أن الحزب تغير إلى الأفضل،ويتجسد ذلك على أرضية الواقع،لأن الإنصاف من شيم الأشراف،والميزان رمز لتجسيد العدالة بين المناضلين.

ليعلم الجميع أن جمود حزب الإتحاد،كان سببها إعطاء قيادة الحزب لمجموعة من الوافدين التي للأسف لاتقدر أصحاب الكفاءات من الشباب والنساء،ولاتهتم بالمرجعيات السياسية،وكان هدفها فقط تقدير من كان رأسمالي أو رجعي،أو من تستفيد معه في العمولات والصفقات،وهذا هو سبب التذمر الذي كان سبب موت الحزب ،وأصبح يشبه مؤسسة تجارية أو حكومية تهتم بالأباطرةوالرأسماليين،وكانت هذه القيادة تركز على تدمير النخب التقدمية من أجل بقاءها تسيطر على المشهد السياسي،لكن الله تبارك وتعا

أطلب من الله العلي القدير أن يطيل في عمرها ،هذه الإطارةخدمت بلدها بصمت وصدق ، في القول والفعل،عندما تدخل في دائرة حكومية في قطاع تم تعيينها فيه،وتذكر إسم معالي الوزير نبقوها بنت أتلاميد، ستسمع كلمة وخيرت بالمرأة العظيمة الإخلاقية المتدينة،والبعض يقول لك " لقراند دام la grande damme « ساعدت في تشغيل الكثير ودمج الكثير في الوظائف وتوفير رأس مال للكثير في نظام معاوية،وقامت بإصلاحات جذرية في وزارة المرأة ،وفي فترة أزدهار المحاسبين لم تستفيد مثل محاسبين