رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ،أثبت من خلال إطلاق سراح القضاء الموريتاني بأستقلاليته الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ،أن القضاء الموريتاني بدأ يتذوق الإستقلالية ،ويستفيد من خصلة فصل السلطات،وهذا يدل على أن رئيس الجمهورية تعهد أول وهلة بعدم تدخله في تسيير ملف العشرية عن طريق اللجنة البرلمانية،ثم عدم تدخل رئيس الجمهورية في الملف عندما وصل القضاء، وهذا دليل قاطع على قناعة رئيس الجمهورية بتجسيد دولة القانون وترخيسها وإقناع المواطن والمنظومة
أرتياح واسع عند الأطر التقدميين ،وساكنة البلد الموريتاني عند دخول الدكتور مولاي محمد لقظف القصر الرئاسي ،ليجد رئيس الجمهورية من هو مؤتمن عند أستشارته في القضايا التنموية والسياسية والإجتماعية لخدمة الوطن ،الدكتور مولاي هو صاحب إنجازات الخمسية الأولى من النظام السابق،واليوم عندما يستشاره رئيس الجمهورية في قضايا البلد ،سينقذ النظام من الكتل السياسية التي أصبحت تنسق ضد النظام الحالي وتستضعفه،
الآن اللجنة المحضرة لمهرجان العيون للتنمية والثقافة والتراث،في مراحلها النهائية التنظيمية،لهذه المبادرة التي يطبعها الصدق والشفافية ووضوح الرؤية ،وهي أول مبادرة تقنعني للذهاب خصيصا لها،لم أشارك في أي مهرجان محلي سوى هذا المهرجان الذي خصني رئيسه بأحترام وتقدير خاص ،هذا الشاب يتأثر من قلبه بأهمال هذه الولاية وإهمال شبابها ونساءها،واليوم ينظم الرئيس المختار ولد لغويزي هذا المهرجان غيرة على المقاطعة المركزية ،وبعد ذلك ساكنة الولاية ككل،هذا المهرجان فري
بدأ الإعلام ينهض بالمجتمع ،ويظهر حقائق البارونات ،التي تستضعف الشعوب،الكل كان يضايق ويتمالأ ويتآمر من أجل مضايقة الإعلاميين ،خوفا من ظهور حقائقهم للرأي العام والمنظومة الدولية،التآمر كان بين رجال الأعمال والجهاز التنفيذي والسياسيين ،
واليوم الرأي العام أنكشف له الجميع ،اأتحدى لن تجد أي رجل أعمال يقدم لمؤسسة إعلامية عقد أو أشتراك بأنتظام ،المؤسسات العمومية ممتنعة عن دعم الإعلاميين،
خطاب متميز، لوزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين ، برهن على أهتمام الدولة بالمواطن ، ويوضح الرقابة الجدية من وزارة الداخلية على القطاعات ،وإعادة الثقة في الوزارة المعنية بمتابعة المشاريع الجهوية عن طريق السلطة الإدارية ،وهذا هو الذي يعبر عن صحة الحكومة، ،ومن خلال هذا الخطاب أزدادت الثقة ومؤشر الثقة بعد المؤتمر الصحفي للمفتش العام للدولة الأخير الذي برر تبرير ليس مقنع ببقاء المسيرين في القطاع حتى يتم تسديد البعض من المطلوب عليهم من قطاع آخر،لكن
لماذا يتم البقاء على المفسدون لتسديد مايستحق عليهم من ميزانية الدولة، هذا النظام للأسف أصبح الكثير يدعي أنه يشجع المفسدين على سرقة المال العام ،حسب المؤتمر الصحفي للمفتش العام للدولة كان نقمة على نظام غزواني للأسف….
يعترف بالسرقة ثم يبقى على المسؤول " السارق" ليسدد من قطاع آخر…وأصبح المفسد يقدر كما كان في فترة نظام معاوية"أفكراش"،وينافس السياسيين بأموال الخزينة العامة للدولة،
معالي الوزير محمد ولد أسويدات وزير الثروة الحيوانية،يلتقي بالقواعد الشعبية بمقاطعة ألاك المركزية، في مهرجان شعبي مساء السبت المقبل "غدا"ليظهر لرئيس الجمهورية تمسكه بالقواعد الشعبية والقرب منها ،ليتقاسم معها الحلوة والمرة عندما يجد أي لحظة يلتقي بها،
السيد الرئيس لايعرف اللوبيات الرجعية الفاسدة التي قامت بإفساد المجتمع، السيد الرئيس عليه أن يستفيد من الرئيس التونسي في خططه التي قضت على جميع المجالس الدستورية التي كانت تتمالأ على البلد مع المفسدين ، وأستعان الرئيس التونسي بمن هو مقتنع بمحاربة الفساد بطريقة حقيقيةجدية ، هذه الأرقام التي أختفت من أموال الشعب ،تعتبر ضربة في نظامنا للأسف ،ماهي مردودية الوزير الأول محمد ولد بلال الذي يصف نفسه أنه ليس معني بمحاربة الفساد ومتابعة الوزراء ……هل سيستفيد غ
للأسف المقربين من الرئيس حاليا ،لايهتمون بأصحاب الأيادي النظيفة الوطنية، الوزيرة أمال بنت سيدي ولد الشيخ عبد الله ، خرجت من الحكومة بأنجازات وإصلاحات مشهودة ،وبشهادة نقابة التعليم العالي ونقابات الطلاب ،وتجسدت في إصلاحات وارية العين،،وتسبت إقالتها من الحكومة صدمة للكثير من الطلاب والأساتذة والرأي العام،المهتمين بإصلاح التعليم العلي وتطويره
الإنصاف ،إنصاف معالي الوزير المختار ولد أجاي بعد ثبوت تبرئته من طرف السلطة القضائية الدستورية،وإرجاع له حقوقه المدنية والإدارية،هذا الإطار أثبت الشعب الموريتاني حقيقته الوطنية ،وكفاءته التسييرية،هذا الإطار الوحيد الذي أقنع الأطر الموريتانية المالية ،أن ميزانية الدولة الموريتانية بإمكانها أن تساهم مساهمة قوية في بناء البنى التحتية،هذا الشاب أقنع رجال الأعمال والمواطنين في تسديد الضرائب بأنتظام دون تأخير،هذا الشاب الوزير أقنع الطبقة الرجعية الفاسدة ب
