الصور تتكلم

الصور تتكلم ، صور "معبرة ويمكن قراءتها"، صورة مولاي يوم تنازله عن الترشح للرئاسيات ، ودعمه للرئيس غزواني، الوزير الأول د.
الصور تتكلم ، صور "معبرة ويمكن قراءتها"، صورة مولاي يوم تنازله عن الترشح للرئاسيات ، ودعمه للرئيس غزواني، الوزير الأول د.
مبروك لتعيين الإطار المالي ، والخبير في التسيير المعقلن ، وخاصة خلال تسييره لإدارة المؤسسات الكبرى بإدارة الضرائب في فترة الإطار الوطني المختار ولد أجاي ، واختياره على إدارة ميناء أنواكشوط، هذا يعتبر رد الإعتبار لجماعة متحدون التي تحتوي على مجموعة من الأطر المتميزين في أنحاء الوطن بمكونات المجتمع ....وأنصح رئيس الجمهورية بأطر هذا التيار الجاد في الإصلاح ...
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن
ليعلم الجميع أن أفكار علي ولد أماهنه، لاتملى عليه من أي تيار أو جماعة ، بل من بنات فكره هو شخصيا، وهذا هو السر في النجاح، لقد تحررت من التعصب القبلي والجهوي منذ فترة طويلة، والتعصب القبلي والجهوي هو السبب الاساسي لأنهيار بعض الدول، ولم تستطيع حتى الآن الرجوع إلى الدولة المدنية حتى الساعة، وسيكون سبب ضعف الدولة الذي الآن بدأت للأسف تتجه نحوه ، سيكون سبب ضعف وتبقى على حالها أمام الأطماع الإقليمية، واحيطكم أنني لست مستهدف معالي الوزير الأول السابق يحي
شاب محترم وطيب وخلوق، ولايغضب ، وأنفتاحي، وسيكون واضح في التسيير وترشيد المصادر،
أطلب من مجموعة الثقافة والشباب والرياضة أن تساهم في نجاح مهمة هذا الشاب الكفؤ، الذي يملك القدرة والمؤهلات في تسيير هذا القطاع بطريقة معقلنة ومنظمة،
وسأكون عونا له حتى ينجح في المهمة الصعبةخاصة فيما يخص الإعلام ....
الحمد لله ، على ترقية الشخص الشهم الذي يقدر الأشخاص حسب مستواهم المعنوي لايحسد ولايحقد، وليس جهوي ولاقبلي، يهتم بالإنتماء الوطني ، ويسهر لتجهيز قوته الامنية دائما ،
الفريق بلاه ولد أحمد عيشه، يستحق الترقية ،
وأشكر رئيس الجمهورية على هذه الترقية التي تميزت باحترام التراتبية داخل المؤسسة العسكرية. والامنية، وهي الضامن بأستمرار الاستقرار والأمن.
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن
رئيس الجمهورية ، أرسل رسائل قوية للجهاز السياسي ، لعدم قدرته على مواكبته للمرحلة، وللجهاز التنفيذي ايضا، وأرسل رسالة قوية للإدارة الإقليمية وعجزها في إبلاغ مشاكل المواطنين وحلها...لكن قيادة حزب الإتحاد بدأت تتصل بأنها ثقة في تسييرها وقراراتها الأرتجالية التي لاحظها رئيس الجمهورية ، وهي السبب في فشل الإدارة بتدخلاتها وإحراج الجهاز التنفيذي بعدم أصحاب الكفاءات..
***
أعترف رئيس الجمهورية بواقع مر بعد مرور 60%من المأمورية الأولى ، وكان صريحا بذلك بأسبانيا ، منذ أمس بعد تصفح ما يكتب في محطات التواصل الإجتماعي ، لم أشاهد أي تسطير يواكب ذلك التصريح ويدافع عنه من قيادة الحزب إلا الأخ النائب السابق محمد فال ولد عيسى، والإعلامي أحمد ولد الدوه، والبعض من الأشخاص الآخرين الذين يزعج كتيبة حزب الإتحاد حضورهم، لأن هذه الكتيبة بدأت منذ أمس بأتصالات لتسقط هذا الخطاب على خطاب الرئيس السابق المرحوم سيدي ولد الشيخ عبد الله ، عن
من فقر موريتانيا ، هم الحكام وبطانات السوء والبعض من المقربين من الحكام بأنواع التقرب...30 راجل اكلت ثروة البلد ، بالإضافة عدم تنشيط أجهزة الرقابة ، وخاصة في هذه الفترة تم تقاسم ميزانيات ثلاثة سنوات بين طواقم الدوائر الحكومية و طواقم المؤسسات المستقلة....وهذا واضح للجميع.
الآن للأسف أفكر في وطن نخبته تهتم بتبيض الأموال عن طريق الاستحواذ على الأراضي، وأغلبية المصادر البشرية همها الرفاهية دون التفكير في إصلاح التعليم والصحة، والزراعة والصيد، والمعادن، بلد أغلبية سكانه هددة بالانقراض بالانقراض، وأنقراض ثروته الحيوانية، بلد يأكل من وراء حدوده ، بلد إنتاجه غير مؤمن ، بلد الشاب فيه إذا تخرج لايجد مؤسسة تستقبله للتطبيق إلا بالوساطة، ووزارة التعليم العالي تتفرج على ذلك، وخاصة المهن التي تساهم في تنمية البلد.
وزير الإسكان سيد أحمد ولد محمد ، وزير حافظ على بقاءه حتى أنتهاء المامورية الأولى، والاستفادة منه مستقبلا ، لأننا في البلد نبحث دائما عن شخصية وطنية ذات حس وطني ، تواكب طموحات الشعب الموريتاني ، هذا الوزير صادق في قوله وفعله، فبقاءه في التشكلة الحكومية ، يعتبر تمثيل للأشخاص الوطنيين الغيورين على الوطن ، لايخاف لومة لائم ، إلا ماسيقدمه رئيس الجمهورية للحكومة عن طريق توجيهاته للوزير الأول محمد ولد بلال، إنه مهتم بتوفير التجهيزات الحكومية من مكاتب ومؤس