رأي المحقق

نظام السيد الرئيس غزواني يختلف عن الأنظمة الأخرى يحاسب قرباءه والمقربون منه بعد توجيه الإنذارات، لكن للأسف بعض الوزراء لايقدرون ويحترمون إلا المقربون من الرئيس وأصحاب النفوذ ، وذلك ملاحظ من طرف الرئيس غزواني وزير داخليته ، الذي كان له الفضل في تجسيد التناوب السلمي على السلطة وشفافية الأنتخابات سنة 2007أثناء قيادته للمسار الديمقراطي الذي كان بقيادة المرحوم الرئيس العقيد أعل ل لد محمدفال وتشكيل اللجنة المستقلة للإنتخابات،وإلزامية الترشحات من الأحزاب،

سر النجاح في الحياة الصدق في القول والفعل، ويحسد المرأ عليها ،وراحة البال قضاء مايستحق على الإنسان الوفي بالعهد من ديون وأعباء الحياة، لكن برنامج الرشاد ، وهو برنامج للأسف تقليدي تستخدمه الحكومة الحالية للتحايل على الموردين والمقاولين، كم من مورد ومقاول بدأ يقاطع المعاملات مع الحكومة الحالية لعدم ألتزام الآمرين بالصرف …

هذا البيان التنظيمي مهم جدا ،وفي وقته يوم يقوم البعض للتشويش على الحزب وخلط الأوراق، علينا جميعا كمناضلين حزبيين أن ننسجم داخل حزب الإنصاف وكأعضاء بالمجلس الوطني وكأعضاء بالمكتب التنفيذي وقادة فروع ومقادة أقسام وكفدراليين، علينا جميعا أن نلتزم حتى نحصل على إذن ونلتزم بشروط الحزب الذي يتمتع بأغلبية الموريتانيين ،ومرجعية القيادة الوطنية بأركانها.

ليعلم الجميع أن السفير شيخنا ولد النني ،يستمد شخصية قوية بنفسه ،ولايستغل النفوذ ، وليس مرتبط بالعلاقة الإجتماعية برئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني،

رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ،أكتشف تآمر البعض على تفكيك حزبإنصاف ، وتهميش النشطاء من أجل تحريضهم على حزب الإنصاف ، ورئيس الجمهورية كشف أنتهازية البعض من الوزراء ومدراء المؤسسات في تعيين قرباءهم، يتسابقون مع الزمن دون أمتصاص غضب الداعمين للرئيس غزواني ، وقريبا سيتم مسح الطاولة من مارسوا ذلك الأسلوب والتصرف ،والرئيس غزواني كشف تبادل منح الصفقات لقرباء الوزراء والأمناء العامون والإداريين الماليين…تفاجأ الرئيس بسلوك من هو يدعي أنه مقرب منه ف

ليعلم الجميع أن نقدنا للرئيس عزيز ، هو الذي كان مرجعية للجان التحقيق البرلمانية خاصة" في شتى القطاعات والصفقات، سبب فشل نظام عزيز في المأمورية الثانية ، هو القائمين على الحكومات التي عقبت الدكتور مولاي ولد محمد لقطف صاحب الإجماع والمحبة من لدن الجميع، الذي لم يتم إنجاز بعده ولا إصلاح في القطاعات…

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن

المدير ولد بونه الأمين التنفيذي المكلف باللحمة الوطنية ، يقدم تشخيص عن وضعية البلد السياسية ، من خلال توضيح رؤية رئيس الجمهورية في تجسيد نمط الديمقراطية الراقية المنافسة لدول مدارس الديمقراطية ، هذه الرؤية يقول الوزير السابق المدير ولد بونه تم تنفيذها بطريقة جدية ومعقلنة من طرف وزير الداخلية بحنكة فريدة وأنفرد بها وزير الداخلية عن أسلافه بالأنظمة السابقة ، ويعتبر وزير الداخلية مدرسة في تنظيم الديمقراطية كما أسسها سنة 2007 خلال الحكومة الأنتقالية عن

هنيئا لأخي وأعتبره شقيق المفوض عبد الفتاح ولد سيد أحمد ولد اللهاه، صاحب المواقف الأمنية الوطنية التي تميز بها عند الشركاء الأمنيين الدوليين ، وتمثلت في توشيحه يوم أمس من طرف وزير الداخلية الإسباني بمباني وزارة الداخلية الموريتانية،بحضور وزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين ، وهذا دليل قاطع على كفاءة المفوض وجديته في مكافحة الهجرة حتى ظهرت للسلطات المعنية بها أولا، وهذا سيسبب الكثير من التمويلات ومساعدة موريتانيا في في مكافحة الهجرة ، وهذا المفوض

أهنئ رئيس حزب الإنصاف ماء العينين ولد أييه ،على تشكيله هذه اللجان ،والمنسقين ، وستكون إن شاء الله النتائج إيجابية وشفافية النتائج إن شاء الله ، وهذه الأسماء تتميز بالخبرة والمهنية الحزبية ، كما أهنئ مناضلين الحزب على الإنطلاقة المباركة للعمل السياسي الذي يتميز بالذوق الرفيع.

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن

يبدأ الهجوم من داخل من يظنون أنهم مناصرين للنظام على معالي الوزير المختار ولد أجاي ، وزير الإصلاح الضريبي ، الوزير الذي وفر الأعتمادات المالية لأكتتاب الألاف من الشباب بالوظيفة العمومية" المدرسة الوطنية للإدارة شاهدة على ذلك"، الوزير الذي أغلق تعدد الرواتب لموظف واحد، الوزير الذي ورث الألاف المشغلة من طرف الأنظمة السابقةبدون رواتب منظمة كل شهر وبدون تأمين صحي ، قام بالإصلاحات حتى أصبح راتب كل واحد منهم يستلمه مع جميع الموظفين كل شهر لايتأخر بيوم وا