أشكر معالي المفوضة تو ت بنت خطري على أنفتاحها وسعة الصدر التي تميزت بها ،وعلى فتح هاتفها على إخوتها وأصدقاءها ،وأنتشار السكينة في عهدها،لم نسمع أي صراع في فترتها، وهذه الأيام فتحت عدة بنود مع الشركاء الإقتصاديين ،
اليوم رفقة الرجل الوطني الجريئ على كلمة الحق ، الرئيس الشيخ ولد بايه ،الواضح في الطرح والمواقف ،الذي يحب الخير للشعب الموريتاني بمكوناته جميعا وجهاته،شخص يجمع محبة جميع أعضاء الجمعية الوطنية (أغلبية ومعارضة )
مكسب للشعب الموريتاني على نجاح الحوار الشمولي بأفكار رئيس الجمهورية ،وبلورتها عن طريق هندسة وزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين ،الذي هندس حوار 2007 المنبثق عن المجلس العسكري للعدالة والديمقراطية ،الذي كان برئاسة الرئيس السابق المرحوم أعل ولد محمد فال، واليوم ينجح وزير الداخلية بمساعدة أحزاب الأغلبية بقيادة الرئيس الرزين المستمع إلى جميع الأفكار ماءالعينين ولد أييه،وكان رئيس الجميع محمد ولد الشيخ الغزواني يتابع الأحداث أول بأول،حتى توصل الجميع
الوزير محمد ولد عبد الفتاح ،يتسلم منصبه كمفوض سامي لمنظمةأستثمار السنيغال من قبل الرئيس السينغالي رئيس منظمة أستثمار النهر السنيغال،ورئيس الإتحاد الإفريقي،وبحضور مكتب المفوضية وخاصة وزير الطاقة والنفط والمعادن والصناعة ،عبد السلام ولد محمد صالح،
الوزير الشاب محمد ولد عبد الفتاح يعد من أكفإ وزراء الطاقة والمعادن،وأستجلب الكثير من المستثمرين في المجال،
رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ،أثبت من خلال إطلاق سراح القضاء الموريتاني بأستقلاليته الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ،أن القضاء الموريتاني بدأ يتذوق الإستقلالية ،ويستفيد من خصلة فصل السلطات،وهذا يدل على أن رئيس الجمهورية تعهد أول وهلة بعدم تدخله في تسيير ملف العشرية عن طريق اللجنة البرلمانية،ثم عدم تدخل رئيس الجمهورية في الملف عندما وصل القضاء، وهذا دليل قاطع على قناعة رئيس الجمهورية بتجسيد دولة القانون وترخيسها وإقناع المواطن والمنظومة
أرتياح واسع عند الأطر التقدميين ،وساكنة البلد الموريتاني عند دخول الدكتور مولاي محمد لقظف القصر الرئاسي ،ليجد رئيس الجمهورية من هو مؤتمن عند أستشارته في القضايا التنموية والسياسية والإجتماعية لخدمة الوطن ،الدكتور مولاي هو صاحب إنجازات الخمسية الأولى من النظام السابق،واليوم عندما يستشاره رئيس الجمهورية في قضايا البلد ،سينقذ النظام من الكتل السياسية التي أصبحت تنسق ضد النظام الحالي وتستضعفه،
الآن اللجنة المحضرة لمهرجان العيون للتنمية والثقافة والتراث،في مراحلها النهائية التنظيمية،لهذه المبادرة التي يطبعها الصدق والشفافية ووضوح الرؤية ،وهي أول مبادرة تقنعني للذهاب خصيصا لها،لم أشارك في أي مهرجان محلي سوى هذا المهرجان الذي خصني رئيسه بأحترام وتقدير خاص ،هذا الشاب يتأثر من قلبه بأهمال هذه الولاية وإهمال شبابها ونساءها،واليوم ينظم الرئيس المختار ولد لغويزي هذا المهرجان غيرة على المقاطعة المركزية ،وبعد ذلك ساكنة الولاية ككل،هذا المهرجان فري
بدأ الإعلام ينهض بالمجتمع ،ويظهر حقائق البارونات ،التي تستضعف الشعوب،الكل كان يضايق ويتمالأ ويتآمر من أجل مضايقة الإعلاميين ،خوفا من ظهور حقائقهم للرأي العام والمنظومة الدولية،التآمر كان بين رجال الأعمال والجهاز التنفيذي والسياسيين ،
واليوم الرأي العام أنكشف له الجميع ،اأتحدى لن تجد أي رجل أعمال يقدم لمؤسسة إعلامية عقد أو أشتراك بأنتظام ،المؤسسات العمومية ممتنعة عن دعم الإعلاميين،
خطاب متميز، لوزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين ، برهن على أهتمام الدولة بالمواطن ، ويوضح الرقابة الجدية من وزارة الداخلية على القطاعات ،وإعادة الثقة في الوزارة المعنية بمتابعة المشاريع الجهوية عن طريق السلطة الإدارية ،وهذا هو الذي يعبر عن صحة الحكومة، ،ومن خلال هذا الخطاب أزدادت الثقة ومؤشر الثقة بعد المؤتمر الصحفي للمفتش العام للدولة الأخير الذي برر تبرير ليس مقنع ببقاء المسيرين في القطاع حتى يتم تسديد البعض من المطلوب عليهم من قطاع آخر،لكن
لماذا يتم البقاء على المفسدون لتسديد مايستحق عليهم من ميزانية الدولة، هذا النظام للأسف أصبح الكثير يدعي أنه يشجع المفسدين على سرقة المال العام ،حسب المؤتمر الصحفي للمفتش العام للدولة كان نقمة على نظام غزواني للأسف….
يعترف بالسرقة ثم يبقى على المسؤول " السارق" ليسدد من قطاع آخر…وأصبح المفسد يقدر كما كان في فترة نظام معاوية"أفكراش"،وينافس السياسيين بأموال الخزينة العامة للدولة،
