النخب الإيجابية لرئيس الجمهورية هي تلك الفئات المخلصة والوطنية التي تتعاون مع القيادة لتحقيق مصلحة الشعب والوطن، وتتميز بالآتي:
1. الخبراء والمستشارون المخلصون :
- الذين يقدمون تحليلات موضوعية وتوصيات واقعية تعكس احتياجات الشعب وتدعم سياسات التنمية والاستقرار.
- يبتعدون عن التحيز الشخصي أو الأجندات الضيقة، ويعملون بشفافية ونزاهة.
2. القادة العسكريون والأمنيون:
نفى النائب البرلماني محمد الأمين ولد محمد عبد الله الغزواني صلته بشركة «شباك الذهب» التي أُثيرت حولها اتهامات في وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكداً أن ما يُروَّج بحقه لا أساس له من الصحة.
وقال النائب، في بيان موجه إلى الرأي العام اليوم إنه ظل متسامحاً تجاه ما وصفها بـ «حملات التشهير والتلفيق إلا أن استمرار بعض الجهات في اختلاق الأكاذيب والزج باسمه في ملفات لا صلة له بها دفعه إلى الخروج عن صمته دفاعًا عن سمعته ومبادئه»، بحسب تعبيره.
السيد رئيس الجمهورية،
صاحب الفخامة / محمد الشيخ الغزواني
يحفظكم الله ويرعاكم .
تحية طيبة وبعد،
نوجه إليكم هذا الطلب باسم العديد من العمال والموظفين الذين أصبحوا عاجزين عن مواصلة العمل بسبب تقدم السن وظروف الصحة القاسية. نلتمس من سيادتكم النظر في تقليص سن التقاعد ، وعدم زيادتها عن 63 سنة ، للأسباب التالية:
ليس من الطبيعي أن لا تتصدر الجهات المستفيدة من النظام من حكومة، ومنتخبين، وهيئات أرباب العمل، وأحزاب الأغلبية، وكبار الأطر الصفوفَ الأمامية في الدفاع عن المشروع الوطني لفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، خصوصًا في مواجهة الحملات العدائية التي تقودها جهات متطرفة، وأخرى معروفة بعدائها الممنهج للنظام.
يعد الحديث عن الأهمية الإستراتيجية لموقع البلد وعن ثروته الإقتصادية ومقدراته وموارده في عالم اليوم الذي تتشابك فيه المصالح وتتسابق فيه الدول إلى ابراز أهميتها ضرورة وليس خيارا
وحين يتحدث الرؤساء عن بلدانهم في القمم والتظاهرات الدولية فهم يفعلون ذلك وعيا بأهمية اللحظة وسعيا لاستغلالها بالطريقة الأمثل ليحققوا عدة نقاط من أهمها :
- الرفع من القيمة التفاوضية في ابرام الاتفاقيات
- حماية المصالح دون تهديد الشركاء
بسم الله الرحمن الرحيم
السادة الكرام، أصحاب الضمير الحي والرأي السديد،
تحية إجلالٍ وإكبارٍ لرجلٍ وقف شامخًا كالجبال، يدافع عن الحق والشرعية بحكمةٍ لا تعرف الوهن، وإخلاصٍ لا يعرف الحدود. الدكتور والنائب السابق عن دائرة كيهيدي / أباب بنوك ، ذلك الرمز الوطني الذي أصبح اسمه مرادفًا للكفاءة والنزاهة، والمناضل السياسي المحنك الذي خطّ بفكره الثاقف وكتاباته الملتهبة دفاعًا عن النظام والاستقرار.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جعل الإحسان شعبة من شعب الإيمان، والصلاة والسلام على سيدنا محمدٍ، المبعوث رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد، فإن الله تعالى يقول: {مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [البقرة: 261].
ليعلم الجميع أن جميلة محمد الطالب تتميز بالكفاءة والتجربة والخبرة، أرتكبت أخطاء في التسيير، وتم توقيفها أيام قبل التدقيق في المحاسبة ولجنة التفتيش آنذاك ، وليعلم الجميع أن الأخت جميلة محمد الطالب ، أشبه من الرجال عندما تدخل لجنة التفتيش إلى مكاتبهم أو التحقيق ،وتحقق معهم يعطوا أسماء الأبرياء ، جميلة تحملت المسؤولية كلها ومسؤولية الملف ، والكل يشهد لها بحسن الأخلاق والإنفتاح على الجميع وتفريج الكروب والهموم عن البعض ، ولها وزن ثقيل سياسيا لايملكه ال
سيادة الرئيس صاحب الفخامة /محمد الشيخ الغزواني ...، يقف الشعب الموريتاني اليوم شامخًا بإنجازاتكم العظيمة وسياستكم الحكيمة التي تجسد معنى الوحدة الوطنية والانفتاح على كل أبناء الوطن، دون استثناء. إن قراركم الكريم بالانفتاح على من يسمون أنفسهم "معارضة بالخارج" لهو دليلٌ ساطع على سموّ الأخلاق، ورحابة الصدر، وحكمتكم الفذة في توحيد الصفوف وجمع الكلمة تحت مظلة الوطن الغالي.
أن يظهر فخامة رئيس الجمهورية في لقائه مع إترامب بتلك الأبهة والقوة ، فتلك شيمته وقيمه ،
أن يكون أول المتحدثين فهذه مكانته الطبيعية التي إعتدناه فيها في كل المناسبات ،
أن تأتي أفكاره مرتبة ومتسلسلة وفي صلب الموضوع فهي عادته ونهجه ومن خصائصه التي لا تفارقه،
