اليوم ينقذ وكالة السور الأخضر الكبير بإقناع الممولين والشركاء

بعد المجهود الذي قام به معالي الوزير المهندس سيدنا محمد أعلي منذ عدة سنوات والتدقيق في التسيير ، والقضاء على جميع الأزمات التي مرت بها هذه المؤسسة الأساسية إثر تركة لاتطاق من طرف سلفه ، من ديون كادت تشوه سمعة المؤسسة عند الشركاء الإقتصاديين