هذا الشخص وطني، يحب الوطن بمكوناته ، ليس رجعي وليس إقطاعي وليس قبلي وليس جهوي، وليس ميزاجي ،يحترم العلاقات الوطنية مع الجميع ، يؤمن بالدولة المدنية والجيش الجمهوري ، ويتوق إلى تجسيد دولة المواطنة تشمل جميع مكونات المجتمع الموريتاني ، يؤمن أن الدولة الموريتانية بإمكانها أن تحقق الكثير لشعبها بوجود رجال وطنيين يتقاطعون في المصلحة العامة للوطن ، هذا الشخص بفضله تم إنشاء شركة توزيع الإسماك التي ساهمت في مكافحة سوء التغذية لدى المجتمع الموريتاني مع برنا
لله الحمد رئيس الجمهورية يتابع الطرح الوطني السليم في التواصل الإجتماعي الذي يخدم المواطن والوطن …و الحمد لله ،الجهاز الحكومي شهد تحرك في الآونة الأخيرة ملاحظ بطريقة إيجابية لرئيس الجمهورية …وخاصة في التنظيم وتحريك الملفات المتعلقة ببرنامج رئيس الجمهورية نحو العناية وخدمة المواطن، والدليل خروج رئيس الجمهورية للإطلاع على الحقائق، وأتخاذ الإجراءات اللازمة، وأستدعاء الأمناء العامون وتوصيتهم بالإهتمام بالمواطنين وأستفادة الجميع من الصفقات وترك العمولات
علينا جميعا كساكنةمقاطعة العيون المركزية ببلدياتها أن نقدم الشكر لإبن المقاطعة والولاية بصفة عامة المختار ولد لغويزي بصفة خاصة على تضحيته من أجل تنمية المقاطعة والعناية بها ومتابعة مشاكلها ، وتنشيط شبابها في المجال الريا ضي والتطوعي لخدمة المقاطعة المركزية من دعم للصحة والتعليم والزراعة التي تميز حصادها هذه السنة على مستوى مزرعة المهرجان التي أنطلقت في النسخة الأولى ،علينا جميعا دعم هذا المهرجان للحفاظ على أستمراريته بصفة منتظمة للحفاظ على خصوصية ا
ثنائي صارم يحسدعلى وطنيته في توفير الميزانية لإنجاز ماأنجز للبلد في الأنظمةاليابقة والحالية ، ولأول مرة نسمع تم إنجاز منجز عن طريق ميزانية الدولة بفضل هذا الرجلين المحترمين ، قل من يحبهم ، لأن الوطن مقسم إلى متهرب من دفع الضرائب والجمركة والإيتاوات، إيرادات ونظم جمركية فريدة من نوعها في القارة الإفريقية التي أصبح الكثير من دول الأفارقة يستفيدون من تجربة موريتانيا في عهد الفريق الداه ولد المامي"أمكوتني"
ليعلم الجميع أن رئيس حزب الإنصاف ماء العينين ولد أييه ، وفر الإمكانيات المادية لنجاح هذه الإحتفالية وكلف لجنة قيادية من قيادة الحزب للإشراف على تخليد ذكرى تنصيب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ، وتمت مشاركة مراكز الدراسات الموجودة بالبلد وجميع مكونات الإعلام المرعي والمسموع وشبكات التواصل الإجتماعي “أغلبية الصفحات والمنصات الريادية والمجتمع المدني
وتمت مشاركة القواعد عن قرب بمشاركتها بالندوات الأسبوعية في دوائرها …،
أشكر نائب مقاطعة أطويل الفتية على حضور نائبها الأستاذ ورجل الأعمال محمد ولد الشيخ سيدي ولد الطلبه، الذي يتحرك الآن من أجل تخطيط مقاطعة أطويل بطريقة حضرية ، والأسبوع الماضي تحرك في وزارة النقل للإطلاع على أنطلاقة الأعمال في الطريق والبحث عن الشركة التي أسندت لها الأسغال…ومنذ وصوله لقبة البرلمان وهو مشغول بمشاكل المقاطعة من كهرباء توسعتها، ومياه، والتخطيط والطريق وتطوير الصحة في المقاطعة…
رجل الأعمال الوحيد الذي صنع نفسه بنفسه لله الحمد ، لم يستحوذ على بنك للدولة ولم يستحوذ على سكن للدولة ، ساعد في تنمية البلد ، ساعد في توفير البنى التحتية ، صادق في أقواله وأفعاله ، من الخيرين من رجال الأعمال ، لم يدعم شخص لأستخدامه ضد الدولة أو ضد مجموعة من الأطر ، قريب من المواطنين ،أنشأ عدة مستشفيات للمواطنين مجهزة بأرقى التجهيزات من أسكانير إلى الفحوص بالأشعة في جميع التخصصات ، مول عدة مشاريع مدرة للدخل لعدة مواطنين من جميع أنحاء البلد ، لم يستغ
أغلبية الإقالات كان سببها عدم الإنضباط الحزبي ، وستشمل هذه الإقالات الكثير من مدراء المؤسسات الحكومية،
ستبقى مرفوعا للرأس لأنكم الإبن الوحيد البار لوطنك ، وفرت الإعتمادات المالية لتشغيل الشباب الذي تم أكتتابه في فترة النظام السابق، أقتراحاتكم الإيجابية التي لها مردودية على الوطن في توفير مصانع لصناعة الحديد الصلب وفرت مئات فرص العمل للشباب ، أقترحت مصانع المكرونة ووفرت الكثير من فرص تشغيل الشباب ، قلصت من فوضوية الفساد الذي كان منتشر بين أطر البلد والله يعلم بذلك
ستبقى شامخا ، الشخص الوحيد الذي يحسب على نظام غزواني ،لم يتقلد أي منصب وظيفي سامي مع أي نظام سابق ، الشخص الوحيد الذي كانت بصماته ظاهرة في القطاعات التي مر بها “البل تروق ألا الكدامي منها”المثل الحساني ، حملة شرسة مكشوفة ضد شخص لاينطق إلا بخدمة الوطن وبتنفيذ برنامج رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ، هناك جماعة من المفسدين بالأنظمة السابقة تمول حملة ضده وأزلام أفكار الإقطاعية الرجعية الفاسدة ، تمول حملات مكشوفة ضد من هو صالح في تنمية البلد الم
