كان خيار صاحب الفخامة للفريق محمد محمود الطايع الملقب أحمودي ، كان صائبا جدا في محله :إنجازات ملموسة
- ضرب الشبكات الإجرامية: مثل تفكيك عصابات تهريب المخدرات، الاتجار بالبشر، أو تهريب الأسلحة.
- تقليل معدلات الجريمة منذ تسليمه لقيادة الدرك عبر استراتيجيات استباقية (مثل الدوريات المكثفة، الذكاء الأمني، أو التعاون مع دول الجوار).
المشكلة الآن أختصار حركة السيولة بين الوزراء ، والأمناء العامون ومدراءهم والموردون وصحافتهم ومدونينهم فقط ،
وهذا هو سبب الركود الموجود حاليا بالبلد للأسف ،
وعلى صاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني مساءلة الحكومة عن ذلك
وعدم الصدق والإعتراف بمجهود الآخرين الوطني ،
وهذا الأسلوب سيتسبب في أحتقان للبلد وتحريض إلى ممانعة البعض عن النظام ،
إلى السيد صمبا تيام مع بالغ تقديري،
هذا البلد لن ينقسم ولن يتمزق، وكما استعصى عليكم كسره حين حملتم السلاح فلن تستطيعوا كسره وأنتم "تياب"،
قال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في تغريدة نشرها على حسابه على منصة X إنه يؤكد على مواصلة الجهود في سبيل تمهين الصحافة وتطويرها.
وهذا نص التغريدة:
بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، نتقدم بالتهنئة لكل منتسبي هذه المهنة النبيلة.
ونؤكد على مواصلة الجهود في سبيل تمهينها وتطويرها، إيمانا منا بأهمية دورها الريادي في تشكيل الوعي المجتمعي وتنوير الرأي العام.
لقد كان صاحب الفخامة صادقا في اختيار معالي الوزير محمد أحمد محمد الأمين "أحويرثي "وزيرا للداخلية في الفترة الإنتقالية الأولى ، التي كانت سببا في تجسيد الديمقراطية ومبادئها في البلد سنة 2005 ، وتضاعف صدق صاحب الفخامة في تعيينه وزيرا للداخلية عندما كانت هناك تحديات قوية كادت تقصف بالبلد ، فكان صاحب المعالي بالمرصاد في تحمل المسؤولية الصعبة التي تواجه البلد من طرف الهجرة المنظمة ، وبتنسيق مع المهربين الذين تمت مواجهتهم حتى تم أكتشاف خطط البعض ضد البلد
الدول تحافظ على سيادتها في الطيران ،
وليس مبرر لأي كلمة تصدر من شخص "يقول حتى مالي لاتمتلك طائرة "
هذا دليل على الإفلاس ، وعدم الغيرة الوطنية على الوطن للأسف ، يمكن لجميع الدول لاتمتلك الطيران ،
لكن الموريتانيين عليهم الحفاظ على سيادة البلد بوجود أسطول ،
والهدف من الطيران الحفاظ على السيادة الوطنية فقط ، والربح ليس مطلوب من الطيران
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن
قال الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني في تدوينة نشرها على صفحته على منصة X إنه لن يدخر جهدا في تحسين ظروف عملكم.
وهذا نص تدوينة الرئيس غزواني:
في العيد الدولي للعمال، أهنئ طبقتنا العاملة، مثمنا عاليا جهودها في بناء الوطن والدفع به نحو التقدم والازدهار.
وسنكون دائما إلى جانبكم، ولن ندخر جهدا في تحسين ظروف عملكم.
البلد عنده أزمة نخبة نزيهة في التوصيل عن المظلومين الوطنيين، وعودتنا نخبتنا تنبيه على أسرتها فقط،والبحث عن مصالح أسرتها وأبناءها،وأتلوبي والتنكر وعدم صدقها مع صاحب الفخامة ،وهذه هي مشكلة صاحب الفخامة الآن بالمحيط به بالقصر الرئاسي،من سيكون نزيها ويوصل عن المهمشين في مأموريات النظام السابق لأنهم جزء من نظامه
واليوم يستمر بيهم صاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني ،
قالت مهلة منت أحمد، رئسة المرصد الوطني لحقوق المرأة والفتاة، إن طلب النيابة القاضي برفع الحصانة عن النائبتين مريم منت الشيخ وقامو عاشور، صائب لتحديهما جميع القوانين والقيم الأخلاقية والذائقة العامة.
في قلب الصمت الرسمي، وتحت غطاء “الإنصاف الإنساني”، يتحرك مشروع خطير، تقوده مجموعة سياسية عنصرية، تستغل مأساة آلاف المواطنين الموريتانيين الذين لم يحصلوا على وثائق مدنية، لتمرير خطة تجنيس موجّه، يُراد من خلالها إغراق الدولة بجاليات أجنبية مختارة، لا يجمعها شيء مع الوطن إلا مصالح من يقفون خلفها.
