الرئيس غزواني للمعلم: أشكر جهودكم وعطاءكم اللامحدود في بناء أجيال متمسكة بالقيم والمبادئ

أعرب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، عن شكره وتقديره للمعلمين على جهودهم النبيلة وعطائهم اللامحدود في بناء الأجيال.

أعرب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، عن شكره وتقديره للمعلمين على جهودهم النبيلة وعطائهم اللامحدود في بناء الأجيال.

مع إطلاق مهرجان الموسيقى تحت إشراف السيد الوزير، يطرح سؤال جوهري: هل هذا المهرجان، الممول من ميزانية الدولة، هو فعلاً معني بالتراث الموسيقي الموريتاني الأصيل أم أنه تحوّل إلى مجرد تجمع للغناء العادي، يماثل المهرجانات المحلية الأخرى؟

في خضم التحديات التي يواجهها الوطن، يبرز اسم الرئيس خطري أجه كشخصية وطنية فريدة، لم يكتفِ بالتضحية والعمل الجاد فحسب، بل تحوّل إلى قوة حقيقية في مواجهة الأفكار المتطرفة والتهديدات التفكيكية التي تستهدف وحدة البلاد.

في المشهد السياسي، تتألق معالي الرئيسة والوزيرة الناها حمدي مكناس ،كنموذج استثنائي. هي ليست مجرد قائدة حزب، بل قيمة مضافة حقيقية؛ تُميّزها الأخلاق الفاضلة ونكران الذات، حيث لا تسعى للمصالح الشخصية على حساب المجموع.
تُدار الحزب على المستوى الوطني بحنكة وحكمة، وهذا ما يفسر تحوله من هيمنة على المناطق الجنوبية إلى انتشار واسع في جميع أنحاء البلاد، ليصبح اليوم ثاني أكبر حزب من حيث عدد النواب والمستشارين.

شهدت الإذاعة منذ تعيين الدكتور المحترم عالي أعلاده مديراً عاماً لها، نقلة نوعية حقيقية. فبلمسة قيادية حكيمة، بدأ برحلة التطوير من الداخل، مستهدفاً الإنسان.
العدالة الاجتماعية أولاً:
انصفت إدارته جميع العاملين، من الفراش والسائق إلى كبار المسؤولين. نجح في تسوية ملفاتهم العالقة وبذل جهداً استثنائياً في إقناع أصحاب القرار لترسيمهم، أن الإنصاف ليس شعاراً، بل ممارسة.
قيادة بلا تعقيدات:

تستهدف حملة ممنهجة اليوم المدير العام المساعد المراقب فضيلي، الذي نجح في وقف الفوضى داخل القطاع الأمني وأرسى دعائم الاستقرار بخطط ممتازة يعلمها صاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني جيدًا.
هذه الحملة ما هي إلا محاولة انتهازية لفبركة المعلومات وتشويه السمعة، وهي محاولات مكشوفة. فـفضيلي ضابط أمني من الطراز الثقيل يتمتع بالكفاءة العالية والخبرة الدولية والانضباط.

مع افتتاح الدورة البرلمانية، هل ستبقى الأغلبية في سباتها العميق؟
لقد آن الأوان لنواب الأغلبية أن يتجاوزوا مرحلة "السبات" والتفرج على الأصوات المعارضة التي تستغل المنصة البرلمانية بـ"تشويه سمعة البلد" وتفريق وحدته في هذه الظرفية الحساسة.
المطلوب الآن:

نرفع القبعة لرئيس الوزراء السابق يحيى حدمين!
شكراً على هذا الاعتراف الصريح بقيمة وإنجازات الرجال، خاصة نجاح سيدي محمد محم في تلك الفترة. تذكيرك بنجاحه في تنظيم وهيكلة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وسحب مناضلين من المعارضة ليصبح ذراعاً سياسياً فاعلاً هو شهادة حق غابت عن المشهد.
هذا النوع من الاعتراف بفضل وإنجازات الآخرين، حتى بعد تبدل المواقع، هو قيمة مضافة ومدرسة أخلاقية نفتقدها في سياستنا، حيث يغلب نكران الجميل.

من واجبنا أن ندق ناقوس الخطر ونواجه الحقيقة بصدق: التحريض الحقيقي على الغضب الشعبي ليس خارجيًا، بل ينبع من الداخل.
للأسف، إن تراكم الكذب والمغالطات من قِبل بعض المسؤولين، وعدم وفاء بعض رجال الأعمال بتعهداتهم، والتآمر على النخب والمناضلين الجادين، هو ما يخلق غُبنًا شعبيًا يهدد السلم الاجتماعي. هذا السلوك المؤسف، الذي قد يتسبب - لا قدر الله - في خروج جماهيري، يغذيه:

لست أخجل اليوم من أن أُعلن اعتذاري للسيد الوزير الأول السابق المهندس يحي حدمين . بعد تحفظاتي السابقة، استمعت مؤخرًا إلى مقاطع تُبرز نزاهته واعترافه الصادق بجهود ونزاهة المدير العام عبد المجيد الريحه للشركة الموريتانية للماء SNDE عند تفتيشه آنذاك لأحدى الشركات فوجد تآمر بين شركة وطنية وشركة أجنبية يبلغ حوالي 7ملايين دولار .