ولد اماهن: بيرام يتهرب من التنظيم والحوارات الفوضى تدر له مداخيل

وعلى النظام أن يتحاور مع من يريد حوار مؤسس على الحكامة الرشيدة والعدالة الإجتماعية لتجسي مبدأ تكافؤ الفرص ،

-واللغة الجامعة هي الحسانية هذا ضروري وبدون مجاملة كماهو الحال في العالم ، أنتهى زمن العاطفية والمجاملة على حساب الجدية

- وإغلاق ملف الإرث الإنساني تم غلقه في فترة نظام سيدي الشيخ عبدالله ،

وأكمله نظام الرئيس السابق عزيز بحضور المفوض السامي للأمم المتحدة بروصو آنتانيو غوترس الأمين الحالي للأمم المتحدة

وبحضور وتوقيع المنظمات المعنية آنذاك بالإرث الإنساني ، وبحضور الجنرالات جاه الحاج وفليكس نيكري ، وجاغا جينك ، وباه مادين وجميع أطر الزنوج ،

الدولة مستمرة ولوعلى الدولة تم طيه وأنتهى هذا الملف والأغنية

— اللحمة الوطنية والوحدة الوطنية تم طي ملفها من فترة معاوية إلى يومنا هذا ، وأصبحت أغنية عند الإنتهازيين والمبتزين الذين يسرقون مع السراقة ويكصون مع الكصاصة

*** المطروح الآن العدالة في الثروة والمنافع ، وتقليص الفساد الذي أنهار البلد حاليا ، وخاصة في الخمسية الأولى من هذا النظام دون مراقبة

—- تقليص هذه 200 أسرة التي أنهكت البلد ومحاربتها، ومحاربة المحسوبية والزبونية

** الملاحظة : لا حوار بالفوضى لابد من تجسيد قوة الأمن وأحترامها من طرف الجميع وتطبيق القانون على الكل وإرساء القيم والأخلاق في ممارسة السياسة

- يجب ردع ورفع الحصانة أو حل حزب الصواب الذي يأوي هذا السلوك والعقليات ، أو يقدم له إنذار من طرف الجهاز المعني بالوصية على الأحزاب

-لابد من تجسيد السكينة في البلد بدون مجاملة ، وتجسيد سلطة الدولة على الجميع وردع من يريد تفكيك وحدة البلد من المتطرفين من كل شريحة القانون فوق الجميع بدون مجاملة

أخوكم على الدوام عالي اماهن

 

 

8 April 2025