بدأ التحامل على السفيرة الموريتانية لدى الاتحاد الإفريقي خديجة أمباركة فال من طرف البعض المؤجر من طرف أعداء النجاح الذي حققه قائد الأمة الموريتانية

كل الدول أطرها الموالية تعبر لقادتها الناجحة بتقاليدها ، عند الدول التي تحكم بالنظام الملكي هناك عادات وتقاليد عندهم للفرح ، واأنظمة الأخرى عندها تعبيرها الخاص ،ونحن رئيسنا كان يتعالج ، ونجح نجاحا متميزا في في تسيير المأمورية القيادية للإتحاد الإفريقي حسب الدول الأعضاء عربية إفريقية وإفريقية التي عبرت عن نجاحها الفريد بأمتياز ،
لكن طبقتنا السياسية المستفيدة شغلت نفسها في أتكاريش فيما بينها ، وتجاهلت رئيس الجمهورية إلا أخيرا عندما أنتهت المأمورية بدأ البعض منهم يتكلم بأستحياء ويكتب أخيرا ،
وكانت طيلة هذه المأمورية يتفرجون على الهجوم على
رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني الذي الآن يجسد للدولة المدنية خالية من العقليات الفاسدة المدمرة،
واليوم أطر أتشاد تزغرد للمفوض السامي موسى كاكي ، ونحن للأسف ننتقد السفيرة خدجة أمبارك فال التي قدمت الكثير من النجاحات خلال فترتها في تسيير الجانب الديبلوماسي بأنواعه ، حتى أستفادت موريتانيا من مقاعد قيادية في شتى التخصصات "بدءا بالبرلمانية ، التي برهنت على جدية رئيس الجمهورية التي تمت تهنئته من لدن جميع القادة الأعضاء والشركاء الإقتصاديين فهذا النجاح الذي عليه إجماع تسبب في تعبير السفيرة وسوقت التقاليد العربية الموريتانية بالزغاريد ، وهذا دور الوطنيين المحبين لبلدهم ولرئيسهم ،
بدأ التحامل عليها من طرف البعض المؤجر من طرف أعداء النجاح الذي حققه قائد الأمة الموريتانية
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اهاهن