رأي المحقق

معالي الوزيرة نبقوها بنت أتلاميد صادقة في أقوالها وأفعالها ، خدمت وطنها بنزاهة ، لقد كانت محاسبة لله آلحمد ومن خيرة المحاسبين لم يسجل عليها خطأ مالي لله الحمد حتى الساعة، وكان لها الفضل في التمييز الإيجابي ومشاركة المرأة بنسبة أكبر في الإستحقاقات البلدية والبرلمانية سنة2007 في فترة الرئيس المرحوم أعل محمد فال الرئيس الديمقراطي الحقيقي ، الذي قدم حرية الإعلام والإنتخاب، وكان لك الفضل في التمييز الإيجابي في منح الفتيات إلى الخارج بنسبة معتبرة ،

عمل الإطاروالسياسي البارز الدكتور والوزير السابق أحمدو ولد جلفون على تحريك قواعده الشعبية ومناصريه مواكبة للأنشطة الحزبية وجميع الفعاليات على مستوى مقاطعة تمبدغه التي تعتبر مركز ثقله السياسي،حيث حسمت لصالح شقيقيه الإطار البارز الرئيس الرابطة العمد الحوض الشرقي بمبله ولد جلفون فى آخر انتخابات بلدية.

تمت تسوية الكثير من الملفات بالوظيفة العمومية بانسيابية بشهادة أطر القطاعات الأخرى ،يذكرنا بأول وزير إصلاحي بالوظيفة العمومية سيدنا علي محمد خونه ،أما الهجوم المنظم عليه مكشوف للجميع ،الدكتور سيدي يحي شيخنا لمرابط عليه إجماع في قطاع الوظيفة العمومية ،الوزير الذي تميز بردوده السريعة على الهاتف العادي ،من كان عنده أستشكال سيتم الرد عليه بسرعة ،ومنذ مجيئه وتعيينه فتحت أبواب القطاع للجميع ، وتسوية الملفات العالقة بكل أريحية بدون وساطةولازبونية ولامحسوب

معالي الوزير المدير العام لشركة معادن موريتانيا ، يكتسح الساحة السياسية على مستوى كيديماغا ، وخاصة سيليبابي وولد ينجه، وقد أرتاح رئيس الحزب ماء العينين أييه بوجود المناضلين منضبطين تحت شخصية أعتبارية قوية ، تتحالف مع مكونات المجتمع الموريتاني المكون لولاية سيليبابي ، ومعالي الوزير باه عثمان من أسرة نبيلة أبا وأما ،بين أسرة باه العريقة الوطنية وأسرة يحي كان المعروفة التي تعتبر هي الأخرى مرجعية في الرمزية ،

الوزير الأول محمد بلال مسعود ، شخصية متميزة في الصدق والصدق في القول والفعل ، ويثق بنفسه وصاحب عقيدة صحيحة وإيمانية بحب الوطن والكل يحترمه ويقدره ، وتزكيته قادمة من الكثير من الموريتانيين الخيرين،

تميزت هذه الزيارة بتنظيم إداري وأمني فريد من نوعه ، وأستفادت جميع الأطراف بالولاية من بطاقات الدعوة بالتساوي وبرضاء الجميع ، وذلك بفضل حنكة السيد الوالي الإداري المدني عبد الرحمن ولد الحسن، الذي تم إنصافه في فترة الإنصاف نظام محمد الشيخ الغزواني لقد مرت به فترة من الظلم خلال الأنظمة التي تعاقبت على البلد ، التي كان معيار الترقية فيها بالزبونية والمحسوبية ، وقد أتصل البعض من زملاءه الإداريين بعد كتابة هذه التدوينة ، وقالوا لي الأخ علي أحسنت هذا الشخ

هنيئا للإدارة العامة للموريتانية للطيران ، على التسيير المعقلن ، حتى أصبح طيران الجمهورية الإسلامية الموريتانية على أجواء المملكة العربية السعودية ، وتغطي رحلات المطارات التي تم إنجازها حتى الساعة ، الموريتانية تنتظر فقط شركة مطارات موريتانيا والوكالة الموريتانية للطيران المدني تسلم مدارج المطارات التي أكتملت ، حتى تنظم الرحلات بين عواصم ولايات البلد،

بلدية عين الصفرة للأسف منذ زمن طويل تعاني ، مثل مثيلاتها على المستوى الوطني ، خاصة في إنعدام الكهرباء والمياه الصالحة للشرب، لكن الرئيس غزواني منذ أكتشاف المندوب حمود ولد أمحمد ، الذي بدأت الأعمال تنتشر على مستوى قرى البلد بجدية في الإنجاز على أرضية الواقع ، لقد تأخر برنامج رئيس الجمهورية عدة سنوات للأسف ،لأن البعض كان يغالط رئيس الجمهورية بالإعتماد على الإعلام الغير جاد مؤجر على تلك المغالطات، وعند تعيين حمود بدأت الإنجازات تنطق في مجال خدمة الشبا

إخوتي ألدولة الآن بحاجة بالإهتمام قبل السياسة بالأمور الإقتصاديةوتجهيز المؤسسة العسكرية ، السياسة في هذه الفترة ثانوية،ودعم الخطة الإستعجالية على الحدود والإهتمام بها جدا ،وعلى الأغلبية والمعارضة أن تتفهمها ، وتلغي الإنتخابات وتترك هذه المأمورية بدون منافسة ، لأن الرئيس يمتلك الأغلبية ، ونترك التنافس حتى 2029 ترشيدا لأموال المتنافسين وميزانية الدولة الموريتانية ، الوضعية الآن أستثنائية .

بدأ البعض يتضايق من الإطار الجدي معالي الوزير حمود ولد أمحمد المندوب العام لتآزر التي كانت هذه الهيئة مصابة بفقدان التصورات التي لها مردودية على المواطن ، واليوم منذ تسلم الأخ حمود لتسييرها ، أصبحت تتواجد أمامها جموع المواطنين القادمين من جميع أطراف البلد لتقديم نواقصهم ، وقد أنجز الكثير في فترة وجيزة من تعيين المندوب ،مشاريع ناطقة وموجودة على أرضية الواقع ، وبدأ البعض من المدونين والمترشحين يتضايقون من خدمة المواطن بسرعة ،والبعض يصفها بأنها حملة س