هل ستختفي مجموعة دول الساحل أم أنها ستتوسع بدفع فرنسي نحو دول خليج غينيا؟

سؤال كبير مطروح اليوم على المستويين الإقليمي والدولي: ما هو مصير مجموعة دول الساحل الخمس، التي تضم موريتانيا ومالي والنيجر والتشاد وبوركينافاسو، والتي يعول عليها الجميع في التصدي للإرهاب في المنطقة الساحلية؟
وهل ستبقى هذه المجموعة متماسكة بأهدافها وكامل أعضائها بعد أن تغيرت خارطة التدخل الدولي بانسحاب فرنسا من مالي، وهي المتهمة منذ تأسيسها عام 2014، بمحدودية النتائج المحققة في مكافحة الإرهاب؟